اليوم العالمي لمرض ألزهايمر

يعيش أكثر من ٥٥ مليون شخص حول العالم مع مرض ألزهايمر.
يُقام اليوم العالمي لمرض ألزهايمر في ٢١ سبتمبر من كل عام، وهو جهد عالمي لرفع مستوى الوعي والتصدي للوصمة المرتبطة بمرض ألزهايمر وأنواع الخرف الأخرى. انضم إلى جمعية ألزهايمر للاعتراف بأكثر من ٥٥ مليون شخص حول العالم ممّن تأثروا بهذا المرض الخطير. سواء كنتَ تجمع التبرعات من أجل هذه القضية، أو تشارك المعلومات حول ألزهايمر، أو تتحدث مع أحد أحبّائك عن الخرف، يمكنك أن تُحدث فرقًا.

١٠ سبتمبر هو اليوم العالمي لمنع الانتحار

يُنظَّم اليوم العالمي لمنع الانتحار (WSPD) من قِبل الجمعية الدولية لمنع الانتحار (IASP)، وتشارك منظمة الصحة العالمية (WHO) في رعايته. والهدف من هذا اليوم هو رفع مستوى الوعي في جميع أنحاء العالم بأن الانتحار يمكن الوقاية منه.

المصدر: منظمة الصحة العالمية (WHO)

يُحتَفَل بـ اليوم العالمي للتبرع بالأعضاء سنويًا في 13 أغسطس.

هذا اليوم مخصص لزيادة الوعي بأهمية التبرع بالأعضاء وتشجيع الناس على التسجيل كمتبرعين. كما يكرم المساهمة النبيلة للمتبرعين بالأعضاء وعائلاتهم.

إليك سبب أهميته:

  • ينقذ الأرواح:

    يمنح التبرع بالأعضاء فرصة ثانية للحياة للأشخاص الذين يعانون من فشل في الأعضاء.
  • يقلل قوائم الانتظار:

    يوجد نقص كبير في المتبرعين بالأعضاء على مستوى العالم، وزيادة الوعي يمكن أن تساعد في تقليل هذه القوائم.
  • يوفر الأمل:

    يمكن للتبرع بالأعضاء تحسين جودة حياة الكثير من الأشخاص، ليس فقط من خلال عمليات الزرع، بل أيضًا من خلال التبرع بالأنسجة.
  • يدحض الأساطير:

    يُستغل هذا اليوم أيضًا لتبديد المفاهيم الخاطئة الشائعة حول التبرع بالأعضاء وتشجيع النقاشات المفتوحة حول الموضوع، وفقًا لـ مستشفيات دافوديل.
  • يكرم المتبرعين وعائلاتهم:
    إنه يوم للتعبير عن الامتنان لأولئك الذين اتخذوا القرار النبيل بالتبرع بأعضائهم.

الاستثمار في الرضاعة الطبيعية هو استثمار في المستقبل

يُحتفل بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية في الأسبوع الأول من شهر أغسطس/آب كل عام، بدعم من منظمة الصحة العالمية، ومنظمة اليونيسف، ووزارات الصحة، والشركاء من منظمات المجتمع المدني حول العالم. إنه وقت لتذكير الجميع بأن الرضاعة الطبيعية تُشكل أساسًا قويًا لصحةٍ جيدة، ونموٍ سليم، ومساواةٍ عادلة طوال العمر.

تحت شعار حملة منظمة الصحة العالمية المستمرة “بدايات صحية، مستقبل واعد”، سيُسلط الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية هذا العام الضوء بشكل خاص على الدعم المستمر الذي تحتاجه الأمهات وأطفالهن من النظام الصحي خلال رحلة الرضاعة الطبيعية.

هذا يعني ضمان حصول كل أم على الدعم والمعلومات التي تحتاجها للرضاعة الطبيعية طالما رغبت في ذلك، من خلال:

الاستثمار في الاستشارات الماهرة للرضاعة الطبيعية
تطبيق المدونة الدولية لتسويق بدائل لبن الأم
تهيئة بيئات داعمة ومُمكنة للأمهات — سواء في المنزل، أو في المرافق الصحية، أو في مكان العمل.

هذا ليس مجرد فعل للصواب، بل هو أيضًا خيار اقتصادي ذكي.

فالرضاعة الطبيعية تُحقق مستقبلًا واعدًا ليس فقط للأطفال، بل للمجتمعات بأكملها. فهي تُقلل من تكاليف الرعاية الصحية، وتعزز التطور المعرفي، وتقوي الاقتصادات، وتضمن للأطفال بدايات صحية قوية.

المصدر: منظمة الصحة العالمية (WHO)